بسم الله الرحمن الرحيم

::كلمة العدد::

لم يتبادر إلى ذهني وأنا أتشرف بإصدار هذا العدد نيابة عن أستاذي "أبو أسامةأن يتعلق قلبي بهذه المجلة إلى هذا الحد ...
نيابتي عن "مؤسس هذه المجلة" في العدد الثاني صنعت لي وليدا حقيقيا لا ينفك عن مسامرتي ومبادلتي الكلمات ومراشقتي بالألوان..

حكاية المساء كنا نقضيها في تدبيج المقالات
متنقلين من الـ"وورد" إلى الـ"فوتوشوب"ومرورا بـ"إن ديزاين" وانتهاء بـ"أكروبات" ..

تداهمنا أشعة الشمس فتشاركنا كوب قهوة الصباح
بين أروقة المنتدى أو منادمة بعضنا في محادثات تطول وتطول حول احتياجات مجلتنا ورغباتها المترفة

صرخات الاعضاء وانتظارهم لصدور هذ العدد كان
يزيد من حجم حماستنا وعبئنا..كل عدد كنا نسقيه من وقتنا ومجهودنا ومحبتنا

وما زلنا نؤمن بأن الانجاز وإن كان صعبا فإن محافظتنا على مستوى هذا الإنجاز
هو الأصعب والله عز وجل هو صاحب الفضل والمنّة وله رجاؤنا بأن يسدد قولنا وفعلنا




+ + + +

أحبتي ... حرصنا في هذا العدد أن نغير في طريقة إخراجه ... وراعينا اختيار مواضيعه ... والتعدد في
وسائل عرضه ...

ويبقى الاسم الأبرز

" مجلة الرسالة "


وحتى لا يطول الحديث ... سنطرح لكم روابط التحميل
للمجلة المعدة بـ Adobe InDesign بصيغة PDF ..

لذلك سيتطلب وجود برنامج Acrobat ... ويمكن تحميله بالضغط على الصورة..





كما انكم تحتاجون لبرنامج "ون رار" لفك ضغط المجلة
ويمكن تحميله بالضغط على الصورة





+ + + +


تتضمن المجلة عددا من الزوايا الجميلة والرائعة والمنوعة



واليكم روابط التحميل بخيارات متعددة..


(1)

لتحميل ملف PDF دقة ممتازة وبشكل كتاب .. اضغط على الصورة.



الحجم 5.59 ميجا


(2)


ولمن يواجه صعوبة في التحميل أو بطئ في الاتصال سيتم تنزيل صفحة ويب تم حفظها مسبقا.. لتصفح المجلة دون اتصال .. ويمكنم تحميلها بالضغط على الصورة




تم إضافة الرابط


(3)

كما تم إضافة مجلد يحتوي على جميع صفحات المجلة وبالترتيب ويمكن تحميله من خلال الضغط على الصورة



+ + + +

أما من يود الاطلاع على المجلة في هذا الموضوع فسيتم طرح صفحات المجلة تباعا ...



والله ولي التوفيق