:::الجسد والروح :::خلق ابن آدم بدنه من الأرض وروحه من ملكوت السماء...وقرن بينهما..فإذا أجاع بدنه وأسهره وأقامه في الخدمة وجدت روحه خفة وراحة.. فتاقت الى الموضع الذي خلقت منه واشتاقت الى عالمها العلوي..وإذا اشبعه ونعمه ونومه واشتغل بخدمته وراحته.. أخلد البدن الى الموضع الذي خلق منه..وبالجملة.... فكلم المزيد
الوسائل الفاعلة يقول الشيخ عبدالعزيز بن صالح الحميد رئيس محاكم منطقة تبوك ورئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالمنطقة: قديماً كانت الدعوة مقتصرة على إلقاء الخطب وإقامة المحاضرات والدروس وعقد بعض الندوات ضمن نطاق ضيق، والذي يستفيد منها من يحضرها من أهل البلدة بالإضافة إلى ما يتم تأل المزيد
بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..مــــن أراد علوَّ بنيانه.. فعليه بتوثيق أساسه وإحكامه وشدة الاعتناء به..فإن علوَّ البنيان على قدر توثيق الأساس وإحكامه..فــالأعــمــال والــدرجــات بنيان وأساسها الإيمان.. ومتى كان الأساسُ وثيقاً حَمَلَ البنيان واعتُلِيَ عليه..وإذا تهدّم شيء من المزيد
كلمة العددأحبتي الكرام هاهي مجلتكم الغراء ( الرسالة) تعاود الرجوع إليكم بعد غياب ليس بالقصير وكل ذلك لضروف طارئههاهي تعود إليكم وكلها شوق إليكم وبها من الشوق ما يوصف مع الأشواق أحملها أليكم ***** على كف النسيم المشرئبترتلها دموع الحب لحناً ***** ويرسلها الضمير إلى المحبغرست بها أماني رائعات *** المزيد
بسم الله الرحمن الرحيم::كلمة العدد::لم يتبادر إلى ذهني وأنا أتشرف بإصدار هذا العدد نيابة عن أستاذي "أبو أسامةأن يتعلق قلبي بهذه المجلة إلى هذا الحد ...نيابتي عن "مؤسس هذه المجلة" في العدد الثاني صنعت لي وليدا حقيقيا لا ينفك عن مسامرتي ومبادلتي الكلمات ومراشقتي بالألوان..حكاية المساء كنا نقضيه المزيد
تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 591 في 591 وحجم الصورة 140 كيلو بايت&&رمضان والرحيل المر && وهاهي أيام أيُّها الأحبةُ تمضي بعدَ رحيلِ رمضان ، بعد رحيلك أيُّها الحبيبُ رمضان ، و يا لَهَا من أيامٍ مُرَّةٍ الم المزيد
برنامج عملي ورائع ينفذه الشيخ الدكتور عبدالعزيز الأحمــــدندعوك أخي الكريم لزيارة الموقع والإشتراك أو متابعة البرنامج عبر قناة المجد الفضائية العامــة لمدة عشر دقائق يوميا ولن تندم بإذن اللهفقط اجعل رمضان هذه السنة فرصة للتغييرhttp://ramadan.holol.net/ المزيد